خجل الورد من احمرار خديك.... وتناثر .عطره على وجنتيك
وتمايلت اغصان الورود....رقصا من نظرة رموش مقلتيك
وعزفت الرياح سيمفونية.... ورقصت الطيور من حركة ساقيك
هللت الطبيعة وغنت وصدحت البلابل عشقا وقبلت شفتيك
ونظرت الى قوام ساقيك .... والى نظرات عيونك الناعستين
وتمايلت اغصان الورود....رقصا من نظرة رموش مقلتيك
وعزفت الرياح سيمفونية.... ورقصت الطيور من حركة ساقيك
هللت الطبيعة وغنت وصدحت البلابل عشقا وقبلت شفتيك
ونظرت الى قوام ساقيك .... والى نظرات عيونك الناعستين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق