قرأت لكم من روائع الكتابة في الهجرة الشريفة :
ياهجرة المصطفى ، والعين باكية ..
و الدمع يجري غزيرا ، في مآقيها
ياهجرة المصطفى ، هيجت ساكنة ..
من الجوارح ، كاد اليأس يطويها
هيجت أشجاننا والله ، فانطلقت ..
منا حناجرن ا ، بالحزن تأويها
هاجرت ، ياخير خلق الله ، قاطبة ..
من مكة ، بعد ما زاد اﻷذى فيها
هاجرت لما رأيت الناس ، في ظلم ..
و كنت بدرا منيرا ، في دياجيها
هاجرت لما رأيت الجهل ، منتشرا ..
و الشر و الكفر ، قد عما بواديها
هاجرت لله ، تطوي البيد مصطحبا ..
خﻻ وفيا .. كريم النفس .. هاديها
هو اﻹمام أبو بكر ، و قصته ..
رب السموات في القرآن ، يرويها
يقول في الغار ﻻتحزن لصاحبه ..
فحسبنا الله : ما أسمى معانيها
هاجرت لله ، تبغي نصر دعوتنا ..
و تسأل الله نجحا ، في مباديها
هاجرت - يا سيد اﻷكوان - متجها ..
نحو المدينة ، دارا ، كنت تبغيها
هذي المدينة ، قد ﻻحت طﻻئعها ..
و البشر من أهلها ، يعلو نواصيها
أهل المدينة -أنصار الرسول -لهم ..
في الخلد دور ، أعدت في أعاليها
قد كان موقفهم في الحق مكرمة ..
ﻻ أستطيع له ، وصفا و تشبيها
كل عام وأنتم بخير
ياهجرة المصطفى ، والعين باكية ..
و الدمع يجري غزيرا ، في مآقيها
ياهجرة المصطفى ، هيجت ساكنة ..
من الجوارح ، كاد اليأس يطويها
هيجت أشجاننا والله ، فانطلقت ..
منا حناجرن ا ، بالحزن تأويها
هاجرت ، ياخير خلق الله ، قاطبة ..
من مكة ، بعد ما زاد اﻷذى فيها
هاجرت لما رأيت الناس ، في ظلم ..
و كنت بدرا منيرا ، في دياجيها
هاجرت لما رأيت الجهل ، منتشرا ..
و الشر و الكفر ، قد عما بواديها
هاجرت لله ، تطوي البيد مصطحبا ..
خﻻ وفيا .. كريم النفس .. هاديها
هو اﻹمام أبو بكر ، و قصته ..
رب السموات في القرآن ، يرويها
يقول في الغار ﻻتحزن لصاحبه ..
فحسبنا الله : ما أسمى معانيها
هاجرت لله ، تبغي نصر دعوتنا ..
و تسأل الله نجحا ، في مباديها
هاجرت - يا سيد اﻷكوان - متجها ..
نحو المدينة ، دارا ، كنت تبغيها
هذي المدينة ، قد ﻻحت طﻻئعها ..
و البشر من أهلها ، يعلو نواصيها
أهل المدينة -أنصار الرسول -لهم ..
في الخلد دور ، أعدت في أعاليها
قد كان موقفهم في الحق مكرمة ..
ﻻ أستطيع له ، وصفا و تشبيها
كل عام وأنتم بخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق