خجل الورد
يثير جنونه
تلك الانحناءة الخطيرة
على مساحاتها
درب الحياة
الذي يشقها نصفين
الفصول العشرة
التي تداهمه
خلال نظرته الأولى
المطر المتساقط
على احدى شفتيها
كل ما كان
يدميه
يخلق ذاك الجرح الغائر
الذي يخلفه الغياب بقسوته
ويترجل عن صهوة
كل ما يترقرق
في جوهرتيه
ممتشقآ جسد
ذاك الانسان
الذي يرافقه
يعتصره ....
منجبآ قافيته
صانعآ لكفيها اسوارتان
وخاتمان
من حروفٍ ممزوجة
بكل ما خلدته انوثتها وقلادة تركز
القبلات على عنقها
فكم عظيم ...
ان تحمل قصيدتك ابتسامتها
وكم عظيم ...
في كل اوقاتك تستحضرها !!!!!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
غزة
الاثنين
29.10.2010
01.25 ظهرآ
يثير جنونه
تلك الانحناءة الخطيرة
على مساحاتها
درب الحياة
الذي يشقها نصفين
الفصول العشرة
التي تداهمه
خلال نظرته الأولى
المطر المتساقط
على احدى شفتيها
كل ما كان
يدميه
يخلق ذاك الجرح الغائر
الذي يخلفه الغياب بقسوته
ويترجل عن صهوة
كل ما يترقرق
في جوهرتيه
ممتشقآ جسد
ذاك الانسان
الذي يرافقه
يعتصره ....
منجبآ قافيته
صانعآ لكفيها اسوارتان
وخاتمان
من حروفٍ ممزوجة
بكل ما خلدته انوثتها وقلادة تركز
القبلات على عنقها
فكم عظيم ...
ان تحمل قصيدتك ابتسامتها
وكم عظيم ...
في كل اوقاتك تستحضرها !!!!!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
غزة
الاثنين
29.10.2010
01.25 ظهرآ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق